منذ القدم يرتبط الحراك البشري مع تغيرات المناخ ، فالهجرة سواء قسرية أو طوعية كانت مقترنة بالعوامل
البيئية .
سكان المناطق المتضررة مناخيا بشكل كبير، ففي عام 2021 وحده ، أثرت أزمة المناخ الحالية على تنقل
أدت الكوارث إلى 7.23 مليون حالة نزوح داخلي.
فالظواهر البطيئة الحدوث مثل الجفاف ، التصحر، إزالة الغابات، ندرة المياه، ارتفاع مستويات سطح البحر،
تآكل السواحل و الكوارث التي ال يمكن التنبؤ بها جعلت الحياة في المجتمعات المتضررة أصعب و بالتالي
ساهم التغيير المناخي بزيادة أعداد المهاجرين، حيث يهجر السكان مناطقهم بحثا عن الماء، وهربا من ارتفاع
معدالت الرمال حول بيوتهم أمال بحياة أفضل.
تاريخ التقرير : 2022/11/16
للمعاينة: اضغط هنا